تحقيق حلم وانبثاقة فجر

لكل شخص منا أحلامه الخاصة التي حلم بها ما أن تفتح عقله على الحياة وفي شتى المجالات المختلفة, سواء كانت أحلام عظيمة او بسيطة.

فلكل سلم درجات وفي كل ميل خطوات ,

الأحلام لاتتحقق بشكل مفاجئ , فهي تحتاج لجهد ومثابرة وتركيز وتخطيط يرتقي بك درجه تلو الأخرى ويمضي بك قدما خطوة تتبعها الخطوة إلى أن تصل لحلمك وتستمتع بلذة الإنجاز.

وهانحن نضع تحت أعينكم حلم جميل لقائدة متوسطة الرونة الأولى ،، الأستاذة/ مريم القوزي

تحقق بعد فضل الله تعالى بإصرار ومجهود من

المعلمة/ أمل الغامدي...

ومنسوبات المدرسة من إداريات ومعلمات وطالبات وبعض أولياء أمور الطالبات .

بإنشاء مجلة تصدر من المدرسة بإسم مجلة فجر

/ فماجزاء الإحسان إلا الإحسان تكريما وعطاءا للمعلمة الفاضلة

أمل الغامدي

منسقة الجودة / سامية معافا 

من لا ماضي له لا حاضر مشرق يمكن أن ينتظره

ماض عريق ، وتاريخ راسخ ، وحاضر مشرق يجسده المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية " فالمملكة العربية السعودية هي مهد الإسلام ومنبعه ، لها عاداتها .. وتقاليدها .. وتراثها.. ومنجزاتها.. ولها خصوصيتها .. فهي رمز للأصالة والقيم الثابتة .. وعنوان للصبر والكفاح والجهاد وتجسيد للمعاني الإنسانية النبيلة. فهي تمثل على الصعيدين السياسي والثقافي نقطة ارتكاز الدائرتين العربية والإسلامية في عالم اليوم لأسباب تاريخية ومعاصرة بحيث أصبح النشاط العربي والإسلامي يرتبط بدرجة أو بأخرى بالفاعلية السعودية في هاتين الدائرتين ، خاصة في وقت أصبحت فيه المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفكرية وسيله ذات فاعلية ملموسة في تحقيق التماسك الثقافي على الصعيد الداخلي ، ووسيلة للتفاعل الثقافي والفكري على الصعيد الخارجي ، ويأتي المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية " الذي يتبناه ويشرف على تنظيمه الحرس الوطني السعودي ليبرز الوجه الثقافي ، والتراثي والحضاري للمملكة العربية السعودية وليحقق التفاعل والتواصل بين ماض ثقافي واجتماعي وبين حاضر يشهد بالإنجازات في مختلف المجالات ويعود الفضل إلى صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني في قيام مهرجان الجنادرية فهو "صاحب فكرة المهرجان " وراعيه الأول منذ أن كان سباقا للهجن حتى أصبح مهرجانا بفعالياته المختلفة والمتعددة يجمع رموز الفكر والثقافة من شتى البلدان لذلك تتسابق الأمم فيما بينها لإحياء تراثها والوقوف عليه للمحافظة على أصالتها ومعاصرتها ،

"فمن لا ماضي له لا حاضر مشرق يمكن أن ينتظره

وتفعيلا لهذه المناسبات السنوية واعتزازا بها تحتفل متوسطة الرونة في كل عام بفعاليات يوم الجنادرية السنوي بفريق عمل متمثل في :

مديرة المدرسة الفاضلة /مريم القوزي ".

رائدة النشاط / المعلمة,, عواطف العتيبي .

معلمة التربية الفنية/ المعلمة،، سامية محمد معافا .

مسئولة الموهوبات /المعلمة،، منى الشريف.

ومعلمات مشاركات بتوزيعات جميلة /المعلمتان: غامية عسيري ،،هند البريدي.

المشاركات في الركن التراثي:

المعلمة  / أمل القرني ,,,الإدارية / منيرة الشهراني .

نترككم الأن مع الصور  

ولا ننسى همة و مشاركة الأمهات العضوات في المجلس الاستشاري

                                             

منسقة الجودة الشاملة في المدرسة / سامية معافا .

  

عبارات في الجودة

**الجودة ثقافة، فسلوك، فممارسة وتطبيق .
** الجودة أمر ثابت ومطلب دائم.
** الجودةهي الإتقان والعمل الحسن
** الجودة  هي الريادة والامتياز في عمل الأشياء .
** الجودة مسؤولية الجميع .
**الجودة هي الثقافة التي ينبغي أن تتبنى من جميع أفراد المنشاة أو المنظمة
**الجودة ليست بالأمر السهل الذي يمكن تحقيقه، نظرا لأن تغيير الثقافة الموجودة المتبعة في المنشأة أو المنظمة تحتاج بعضا من الوقت.
** تحقيق الجودةيحتاج إلى تغيير الثقافة المتبعة في المنشأة أو المنظمة.
** تغيير الثقافة المتبعة في المنشأة أو المنظمة يحتاج إلى الالتزام بمتطلبات الجودة الشاملة  من قبل الإدارة العليا أولا ومن ثم من قبل جميع رؤساء الأقسام المختلفة لتطوير الجودة.
** الجودة يمكن الحصول عليها بالتعاون والعمل بروح الفريق الواحد للوصول إلى الخدمة أو المنتج العالي الجودة بأقل تكلفة ممكنة.
** التركيز على العملية ثم العملية ثم العملية هو الطريق إلى التحسين المستمر.
** جودة المنتج أو الخدمة تتحدد بجودة العملية التي أدت إلى إنتاجها.
** التغيير الثقافي المؤسسي أو التنظيمي ( أي الأسلوب الذي يؤدى به العمل ) هو الأساس الصحيح لنظام إدارة الجودةالشاملة.
** أفضل طريقة لبدء نظام إدارةالجودة الشاملة هو البدء في تنفيذها.
** انه في ظل بيئة دائمة التغيير، تأتي إدارة الجودةالشاملة كوسيلة فاعلة للتغيير واجتثاث الخوف من العاملين لإظهار مبادرات جديدة.

 

 

 منسقة الجودة / سامية محمد معافا

من قراءاتــــي في الجودة

منقول من منتديات المملكة للجودة

بقلم / إسماعيل بن عمر السقاف - مستشار جودة معتمد